Machi Mashy: Or, in Other Words “Not Working”
︎︎︎ ︎︎︎
2021 - 2022/ Publication
Co-edited with Soukaina Joual
︎ www.machimashy.com
“Machi Mashy” are false friends or faux amis, homonyms, or form the case of Jinas Tam in Arabic. In Moroccan darija, “Machi” is used as a form of negation when it precedes a verb or noun. In Egyptian a’ameya, “Mashy” is used for approval and it conjugates from the verb “Masha”, agreeing with one’s opinion. If we combine “Machi Mashy”—and considering what’s mentioned—both words cancel out each other, becoming a phrase that negates itself, meaning “Not Working”.
This publication contains different types of articles and creative texts that reflect on dialects and deal with language as a medium and a subject at the same time, with a focus on models from three regions of the Arab world: Egypt, Morocco and the Levant. From the rhetoric of our daily conversation, to the qualitative terms that permeate our artistic practices. Writing, translation, and publishing practices demonstrate attempts to create a more comprehensive view of language use that goes beyond our own narratives and personal experiences. Therefore, we seek through this publication to create a space for mutual dialogue between speakers (especially artists) from Arabic-speaking countries.
Contributions: 40Mustaqel, Adele Jarrar, Ala Younis, Batool El Hennawy, Hussein El-Hajj, Rawia Sadek, Shatha Al-Deghady, Abdelbaar Mounadi Idrissi, Abdellah Karroum, Farouk El Merrakchi, Farah Hallaba, Lina Mounzer, Mohamed Abdelkarim, Mays Albaik, MOONI Studio, Nassim Azarzar, Huda Zikry. Cover: Hussein Shikha.
ISBN 978-977-94-3099-7
The project is supported by the Arab Fund for Arts and Culture (AFAC) and Mophradat.
«ماشي ماشي، أو بعبارة أخرى «لا يعمل
(٢٠٢١-٢٠٢٢) لإنجي محسن وسكينة جوال
«ماشي ماشي» هما صديقان زائفان أو بالأحرى اسمين متجانسين. «ماشي» في الدارجة المغربية تستخدم كأداة نفي عندما تسبق الفعل أو الاسم. أما «ماشي» في العامية المصرية تستخدم للموافقة، وتنشق من فعل «ماشِ»، أي ماشى الآخر في رأيه وسايره. فإذا قمنا بدمج «ماشي ماشي»، ومع اعتبار ما ذكرناه سابقًا، تصبح جملة نافية، تعني «لا أوافق» أو «لا يعمل».ا
يحتوي هذا الكتاب على أنواع مختلفة من المقالات والنصوص الإبداعية التي تفكر في اللهجات والتعاطي مع اللغة كوسيط وموضوع في آن واحد، مع التركيز على نماذج من ثلاثة مناطق من العالم العربي: مصر والمغرب والشام. بدءًا من الكلام الذي نتداوله في حديثنا اليومي، وصولًا إلى المصطلحات النوعية التي تتشبع بها ممارساتنا الفنية. تُظهر ممارسات الكتابة والترجمة والنشر محاولات خلق رؤية أكثر شمولاً حول استخدام اللغة التي تتجاوز رواياتنا وخبراتنا الشخصية. ولذا نسعى من خلال هذا الكتاب لخلق مساحة للحوار المتبادل بين المتحدثين (وبالأخص الفنانين) من البلدان الناطقة باللغة العربية.ا
مساهمات: ٤٠مستقل، أديل جرار، آلاء يونس، بتول الحناوي، حسين الحاج، راوية صادق، شذى الدغيدي، عبد البر منادي إدريسي، عبد الله كروم، فاروق المراكشي، فرح حلّابة، لينا منذر، محمد عبد الكريم، ميس البيك، موني ستوديو، نسيم أزرزار، هدى ذكري. الغلاف: حسين شيخاء.ا
(٢٠٢١-٢٠٢٢) لإنجي محسن وسكينة جوال
«ماشي ماشي» هما صديقان زائفان أو بالأحرى اسمين متجانسين. «ماشي» في الدارجة المغربية تستخدم كأداة نفي عندما تسبق الفعل أو الاسم. أما «ماشي» في العامية المصرية تستخدم للموافقة، وتنشق من فعل «ماشِ»، أي ماشى الآخر في رأيه وسايره. فإذا قمنا بدمج «ماشي ماشي»، ومع اعتبار ما ذكرناه سابقًا، تصبح جملة نافية، تعني «لا أوافق» أو «لا يعمل».ا
يحتوي هذا الكتاب على أنواع مختلفة من المقالات والنصوص الإبداعية التي تفكر في اللهجات والتعاطي مع اللغة كوسيط وموضوع في آن واحد، مع التركيز على نماذج من ثلاثة مناطق من العالم العربي: مصر والمغرب والشام. بدءًا من الكلام الذي نتداوله في حديثنا اليومي، وصولًا إلى المصطلحات النوعية التي تتشبع بها ممارساتنا الفنية. تُظهر ممارسات الكتابة والترجمة والنشر محاولات خلق رؤية أكثر شمولاً حول استخدام اللغة التي تتجاوز رواياتنا وخبراتنا الشخصية. ولذا نسعى من خلال هذا الكتاب لخلق مساحة للحوار المتبادل بين المتحدثين (وبالأخص الفنانين) من البلدان الناطقة باللغة العربية.ا
مساهمات: ٤٠مستقل، أديل جرار، آلاء يونس، بتول الحناوي، حسين الحاج، راوية صادق، شذى الدغيدي، عبد البر منادي إدريسي، عبد الله كروم، فاروق المراكشي، فرح حلّابة، لينا منذر، محمد عبد الكريم، ميس البيك، موني ستوديو، نسيم أزرزار، هدى ذكري. الغلاف: حسين شيخاء.ا